دبي - نجاح محمد علي
أعلن حزب العمال الكردستاني التركي "P.K.K" اليوم مسؤوليته عن تفجير خط أنابيب الغاز التي تنقل الغاز المسال للأراضي التركية.
وأعلنت هذه المنظمة الكردية المعارضة للحكومة التركية في بيان لها صدر اليوم، ونشرته وسائل الإعلام التركية، عن قيام أعضاء منها يوم الخميس الماضي بتفجير خط أنابيب الغاز المسال داخل الأراضي الإيرانية.
في المقابل، قالت السلطات الإيرانية الجمعة إن الانفجار وقع على مسافة 60 كيلومتراً في عمق الأراضي التركية، قرب نقطة بازرغان الحدودية بين إيران وتركيا، وأوقف تدفق الغاز الإيراني إلى تركيا.
وليست هذه المرة الأولى التي يتعرض فيها هذا الأنبوب للتفجير، وعادة ما يقوم حزب العمال الكردستاني التركي أو حليفه الإيراني حزب حياة كردستان الحرة المعروف بـ"بيجاك" بتنفيذ عمليات من هذا القبيل.
ففي أواخر الشهر الماضي توقفت صادرات الغاز من إيران إلى تركيا لفترة وجيزة بسبب انفجار، وتم إصلاح خط الأنابيب بسرعة واستؤنفت التدفقات في اليوم التالي.
وكان حزب العمال الكردستاني التركي قد أعلن مسؤوليته عن هجومين منفصلين على خطوط أنابيب يوم الثالث من أغسطس آب الجاري.
وفي صباح يوم الجمعة الماضي تعرض أنبوب النفط الواصل بين قلعة نار ومنشآت الأهواز النفطية للانفجار، ولم تذكر السلطات الإيرانية الأسباب.
وفي العاشر من أبريل/نيسان الماضي حدث انفجار في خطوط نقل الغاز بالقرب من مدينة قم وسط إيران، واتهم برويز سروري رئيس لجنة الأمن الداخلي في البرلمان الإيراني "المجموعات الإرهابية" دون أن يحددها بالوقوف وراء ذلك.
وأعلنت هذه المنظمة الكردية المعارضة للحكومة التركية في بيان لها صدر اليوم، ونشرته وسائل الإعلام التركية، عن قيام أعضاء منها يوم الخميس الماضي بتفجير خط أنابيب الغاز المسال داخل الأراضي الإيرانية.
في المقابل، قالت السلطات الإيرانية الجمعة إن الانفجار وقع على مسافة 60 كيلومتراً في عمق الأراضي التركية، قرب نقطة بازرغان الحدودية بين إيران وتركيا، وأوقف تدفق الغاز الإيراني إلى تركيا.
وليست هذه المرة الأولى التي يتعرض فيها هذا الأنبوب للتفجير، وعادة ما يقوم حزب العمال الكردستاني التركي أو حليفه الإيراني حزب حياة كردستان الحرة المعروف بـ"بيجاك" بتنفيذ عمليات من هذا القبيل.
ففي أواخر الشهر الماضي توقفت صادرات الغاز من إيران إلى تركيا لفترة وجيزة بسبب انفجار، وتم إصلاح خط الأنابيب بسرعة واستؤنفت التدفقات في اليوم التالي.
وكان حزب العمال الكردستاني التركي قد أعلن مسؤوليته عن هجومين منفصلين على خطوط أنابيب يوم الثالث من أغسطس آب الجاري.
وفي صباح يوم الجمعة الماضي تعرض أنبوب النفط الواصل بين قلعة نار ومنشآت الأهواز النفطية للانفجار، ولم تذكر السلطات الإيرانية الأسباب.
وفي العاشر من أبريل/نيسان الماضي حدث انفجار في خطوط نقل الغاز بالقرب من مدينة قم وسط إيران، واتهم برويز سروري رئيس لجنة الأمن الداخلي في البرلمان الإيراني "المجموعات الإرهابية" دون أن يحددها بالوقوف وراء ذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق